تقابلنا اليوم
اليوم تقابلنا فهل رق الفؤاد بّـاللقاء و جدد ما صار سراب و أعاد ما بيننا من أشواق دونما حساب فما الجواب بلا عناد ولا كبرياء أتوسل إليك أريد الجواب لأنني معك قمرا" أريد أن أحلق في سماك أنت روحي و الحيآه لولا أنني أخشي الضياء و العتاب و العذاب نعم حبيبتي زادا الأشتياق أشتياق حتي فاض ...